لا توجد نتائج مطابقة لـ التجانس الهيكلي

سؤال وجواب
أضف الترجمة
إرسال

ترجم إنجليزي عربي التجانس الهيكلي

إنجليزي
 
عربي
نتائج ذات صلة

أمثلة
  • According to ECLAC, the expansion of exports has not been converted into economic growth and the region still displays high levels of “structural heterogeneity”, a concept advanced to characterize the existence of huge productivity differentials across sectors.
    ووفقا للجنة الاقتصادية والاجتماعية لآسيا والمحيط الهادئ، لم يحوّل التوسع في الصادرات إلى نمو اقتصادي ولا تزال المنطقة تشهد مستويات عالية من “عدم التجانس الهيكلي”، وهو مفهوم يعني وجود فوارق ضخمة في الإنتاجية على مستوى القطاعات بأكملها.
  • General Assembly resolution 57/270 B of 23 June 2003 provides a framework for bringing architectural coherence to the various implementation processes while maintaining the distinct identity of the follow-up processes in relation to each of the outcomes.
    وقرار الجمعية العامة 57/270 باء المؤرخ 23 حزيران/يونيه 2003 يوفر إطارا لإضفاء التجانس الهيكلي على مختلف عمليات التنفيذ مع المحافظة على الهوية المتميزة لعمليات المتابعة بالنسبة إلى كل نتيجة من النتائج.
  • In this context, public policies must be directed to resolving the problems of increasing structural heterogeneity, reintegrating people from the informal to the formal sector, and reducing the productivity gap with external economies.
    ويجب في هذا الإطار أن تكون السياسات العامة موجهة إلى إيجاد حل للمشاكل الناجمة عن عدم التجانس الهيكلي المتزايد، وإلى إعادة إدماج الأشخاص من القطاع غير الرسمي في القطاع الرسمي، وتقليص التفاوت في الإنتاجية مع البلدان الأخرى.
  • This process, however, entails risks generated by new sources of instability in trade flows and, especially, finance; the risk that countries unprepared for the formidable demands of competitiveness in today's world may be excluded from the process; and the risk of an exacerbation of the structural heterogeneity existing among producers, social sectors and regions within countries whose linkages with the world economy are segmented and marginal in nature.
    وتتضمن هذه العملية، مع هذا، مخاطر ترجع إلى ظهور مصادر جديدة للاضطرابات في التدفقات التجارية ولا سيما في التمويلات؛ ومخاطر أخرى تتصل باستبعاد البلدان غير المستعدة للمتطلبات الهائلة التي تقتضيها القدرة على المنافسة في عالم اليوم من عملية العولمة هذه؛ إلى جانب احتمالات بتفاقم حالة عدم التجانس الهيكلي السائدة الآن فيما بين المنتجين والقطاعات الاجتماعية والمناطق داخل البلدان التي تتميز صلاتها مع الاقتصاد العالمي بالتجزّأ وهامشية الطابع.
  • The third objective of subprogramme 28.1 is to promote and strengthen coherence and restructuring within the United Nations system in the area of operational activities for development, to improve the efficiency and effectiveness, coherence and coordination of operational activities of the system at the country level and to encourage integration with national efforts at the request of the recipient Governments (para. 28.6 (d)).
    الهدف الثالث للبرنامج الفرعي 28-1 هو تعزيز وتدعيم التجانس وإعادة الهيكلة داخل منظومة الأمم المتحدة في مجال الأنشطة التنفيذية من أجل التنمية، سعيا لتحسين كفاءة الأنشطة التنفيذية التي تضطلع بها المنظومة على الصعيد القطري وزيادة فعاليتها وتجانسها وتنسيقها، وتشجيع التكامل مع الجهود الوطنية، وذلك بناء على طلب الحكومات المستفيدة (الفقرة 28-6 (د)).
  • While South-South cooperation remained primarily the responsibility of developing countries, developed countries had a role in removing systemic obstacles and ensuring the coherence of the international monetary, economic and trading systems.
    وفي حين أن التعاون فيما بين بلدان الجنوب يظل مسؤولية البلدان النامية في المقام الأول، فإن للبلدان المتقدمة النمو دور في إزالة العقبات الهيكلية وكفالة تجانس الأنظمة النقدية والاقتصادية والتجارية الدولية.
  • Other than fighting the “Tutsi domination”, they have no obvious clear objective and frequently shift alliances. The Mayi-Mayi/Coalition des patriotes resistants congolais (PARECO) group is said to receive weapons from the Armed Forces of the Democratic Republic of the Congo in return for support in operations against CNDP. Strong evidence also indicates their involvement in violations of human rights and humanitarian law (for instance in Bukombo from September 2007 to May 2008). Because of the lack of homogeneity and an organized structure, it proved impossible for the Special Adviser to organize meetings with any of their leaders. In January 2009, a number of Mayi-Mayi leaders were said to be willing to cease hostilities and to support the Armed Forces of the Democratic Republic of the Congo in military actions to dislodge FDLR.
    الماي ماي كناية عن قوات دفاع مدني تنشط في إقليمي كيفو ومنطقة كاتانغا الواقعة في جمهورية الكونغو الديمقراطية, وتتألف من تحالفات غير ثابتة من ميليشيات الهوتو والناندي والهوندي المحلية، وهي تحارب أي قوة محتلة، بما يشمل القوات الرواندية وحلفاءها الكونغوليين, وفيما عدا محاربة ”هيمنة التوتسي“، لا تتسم هذه القوات بهدف واضح جلي آخر، وكثيراً ما تقوم بتبديل تحالفاتها, ويُقال إن الماي ماي ائتلاف المقاومة الوطنية الكونغولية يتلقيان الأسلحة من القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية لقاء دعم العمليات ضد المؤتمر الوطني للدفاع عن الشعب, وتشير أدلة قوية أيضاً إلى تورطها في انتهاكات لحقوق الإنسان والقانون الإنساني (في بوكومبو من أيلول/سبتمبر 2007 إلى أيار/مايو 2008 مثلاً), ونظراً إلى غياب التجانس وعدم وجود هيكل تنظيمي لها، فقد تعذر على المستشار الخاص تنظيم اجتماعات مع أي من قادتها, وفي كانون الثاني/يناير 2009، تردد أن عدداً من قادة الماي ماي مستعدون لوقف الأعمال القتالية ودعم القوات المسلحة لجمهورية الكونغو الديمقراطية في العمليات العسكرية الرامية إلى طرد القوات الديمقراطية لتحرير رواندا.